اشارت عضو كتلة المستقبل النيابية ديما جمالي انه من اللافت ان معظم الاسماء المارونية البارزة والتي نجحت سابقا تحت عنوان الاستقلالية و الاختصاص تُرفَض من البَعض بڤيتو قوي ودون مبرّر
ولفتت جمالي انه على ما يبدو ان الطموحات الشخصية أهمّ من البلاد وان فوبيا المنافسة تلاحقهم في كل زمان ومكان وباتت معيارا يؤثر في تعيين الحاجب وصولا الى الوزير