صدر عن وزارة الإعلام بيان أوضحت فيه أنه “سبق لها أن أرسلت كتابا إلى وزارة الصحة ضمنته آلية تصنيف العاملين في القطاع الإعلامي إلى فئات وفقا للمعايير التي حددتها اللجنة الوطنية للقاح، بالتعاون مع الجهات الإعلامية المعنية، مميزة بين من هم أكثر عرضة للتخالط الذين تقتضي طبيعة عملهم الحضور ميدانيا كالمراسلين، وبين الذين يتطلب عملهم الحضور إلى مركز العمل الإعلامي، وبين غير المشمولين في تلك الفئات”.
وتمنت على العاملين في القطاع الإعلامي “انتظار ما سيصدر رسميا عن وزارتي الإعلام والصحة لمعرفة المواعيد الصحيحة لتلقيهم اللقاح”، وأشارت إلى أنهما “على تنسيق دائم وتراعيان الشفافية والموضوعية والعدالة في توزيع اللقاح، ولديهما من الحرص على الإعلاميين وعلى الجميع ما يكفي لتأمين سلامتهم”.