مقتطفات من المقابلة التي اجراها السيد سامر كبارة مع الاعلامي ميشال دمعة عبر أثير إذاعة Dream Fm:
-صراع الأجهزة الامنية يحصل على حساب طرابلس في ظل غياب قيادات وسياسيين يولون الأهمية الكبرى لطرابلس وحقوقها، وستظل المدينة تستباح على كل الصعد اذا استمر نواب طرابلس المدينة في هذا الاداء..
-طرابلس قدمت الكثير للرئيس الحريري وعليه بدوره مساعدة هذه المدينة واختيار نواب في طرابلس على قدر التطلعات!
-نظامنا مناطقي وطائفي وطرابلس المدينة الاكثر فقراً على ساحل المتوسط لذلك نحن بحاجة لنواب تكون قضيتهم تحصيل حقوق طرابلس في الدولة اسوة بباقي المناطق لا أن يكونوا مجرد ملحق سياسي لبيت الوسط ولاحزاب اخرى خارج طرابلس..
-طرابلس فُرِغت من ارثها الثقافي ومن مميزاتها الاجتماعية وأسس العيش المشترك فيها، ومن غير المسموح استغلال المدينة لدوافع سياسية وجعلها مجرد صندوق بريد لمهاجمة حزب الله وبالتالي استخفاف عقل الطرابلسيين..
- على الرئيس ميقاتي تحديد قضيته والاختيار بين طرابلس أو السياسية التقليدية التي يمارسها..
-لبنان بلد سيد حر ومستقل ومنفتح على الدول العربية والاوروبية، وبلد خدماتي وسياحي ويحتاج للاستقرار ليكون جزء من التسوية التي ستحصل في المنطقة والاستفادة من النفط والغاز..
-ملفا ترسيم الحدود وتشكيل الحكومة يشكلان الفرصة الاخيرة لهذا البلد اذ انه مرتهن للخارج..