يفقد لبنان عامة والشمال وعاصمته بشكل خاص قامة تربوية وباعاً طويلاً في الثقافة والعلم والعطاء.
إننا إذ نجل العلم وحامليه ونعمل لبناء المواطن المثقف والصالح والمنتج في جمعية معا من اجل الخير فلا بد لنا ان نتوقف عند محطة إفتقدنا فيها هامة عملت على نفس الفكر فكانت مثالا يضرب في المجالس وتضج به الساحات.
نسأل الله لروحه الرحمة والغفران ولأهله الصبر والسلوان. وندعوا الله ان يجزيه خير ما قدّم وعمل من اجل اهله ومجتمعه.