أشار الوزير السابق الان حكيم إلى أنّ “لبنان قد يكون مرشّحاً لنيل جائزة نوبل للكيمياء نتيجة قدرته على تحويل الصفقات إلى غاز كبريتيد الهيدروجين”، مشيرا إلى أن “التفاصيل هي في خطّة النفايات المخالفة لتقارير منظمة الصحة العالمية التي تشير إلى أن التعرض لمدة طويلة لغاز كبريتيد الهيدروجين يسبب انخفاضاً في ضغط الدم وغثياناً وفقداناً للشهية والوزن واختلالاً في التوازن والتهاباً في القرنية وسعالاً مزمناً وانسداداً في جهاز التنفس وان اختفاء الرائحة يعني علمياً أن تركز الغازات السامة بات أعلى وان الهواء أصبح أكثر سمية”.