أشار رئيس حركة التغيير ايلي محفوض، على حسابه على “تويتر”، الى “أنه وقبل كل الاجتماعات الاقتصادية المنوي عقدها وهي على أهميتها لكن يبقى على أركان الدولة أن يعقدوا إجتماعات كيانية وسيادية لاستعادة زمام المبادرة وتحديد الأمرة لتكون حصرية بيد حكومة لبنان وإلا فلا اقتصاد. ولا إنماء. ولا مالية. ولا صناعة. ولا سياحة.. ولا بيئة.. ولا صحة.. ولا أي مقوّم من مقومات الدولة بدون حصرية السلاح والقرار بيد السلطات الشرعية وحدها دون شراكة من أي كان ومهما كانت مسميّاته”.أضاف: “وما لم يستشرف الحكام في لبنان لهذه الحقيقة – الواقع. فهم عبثا سيحاولون لكن دون جدوى على طريقة: مرتا مرتا تهتمين بأمور كثيرة والمطلوب واحد”