شارك عضو اللجنة التنفيذية للاتحاد اللبناني لكرة القدم ” ناصر عدرة ” في اللقاء الرياضي التضامني الموسع تحت عنوان ” رياضيون من أجل فلسطين ” في مبنى الرابطة الثقافية – طرابلس
وذلك تكاملاً مع الحملة الشعبية الفرنسية والدولية من اجل تعليق مشاركة الكيان الصهيوني في ” أولمبياد باريس ”
وفي المناسبة كانت كلمة ل ” عدرة ” قال فيها :
بالبداية منرحب بجميع الحضور ومنحي مشاركتكم بهاللقاء الرياضي التضامني مع اخوتنا في غزة ، يلي منضل مقصرين تجاهم لو شو ما عملنا ، لنرفع الصوت تكاملاً مع الحملة الشعبية الفرنسية والدولية
كما انو منحي الصرخة والحملة التضامنية التي اطلقها ابرز نجوم الرياضة حول العالم مع الشعب الفلسطيني بالاضافة الى عشرات الجمعيات والأندية والفعاليات الرياضية تحت عنوان « رياضيون من اجل فلسطين »
نعم اليوم وكل يوم ، من طرابلس الفيحاء رياضيون من اجل فلسطين
لذلك نتوجه الى جميع شرفاء الأمة ومعهم أحرار العالم لكي يمارسوا كل أشكال الضغط المتاحة على اللجنة الأولمبية الدولية من أجل منع الوفد الصهيوني من المشاركة في أولمبياد ” باريس ” ، بل الى دعوة كافة الفرق الرياضية المشاركة في الدورة لعدم اللعب مع الفريق الصهيوني بالإضافة الى منعهم من المشاركة في سائر الدورات الرياضية العالمية ، كشكل من أشكال العقاب لهذا الكيان على جرائمه الغير المسبوقة في غزة وعموم فلسطين وفي جنوب لبنان الشامخ بوجه العدوان
اننا في لبنان البلد الذي عانى وما يزال يعاني من الاحتلال الصهيوني واعتداءاته المتواصلة
ندعوا كي تكون الحملة ليس فقط لعزل الكيان الإجرامي رياضياً ، بل عزله على المستوى الدولي سياسياً وديبلوماسياً وقضائياً واقتصادياً وفي كافة المجالات
وفي الختام ، ستبقى الرياضة أشرف وأرقى من أن يمارسها مرتكبو حروب وإبادات جماعية
ناصر عدرة : ستبقى الرياضة أشرف وأرقى من أن يمارسها مرتكبو حروب وإبادات جماعية
شارك عضو اللجنة التنفيذية للاتحاد اللبناني لكرة القدم ” ناصر عدرة ” في اللقاء الرياضي التضامني الموسع تحت عنوان ” رياضيون من أجل فلسطين ” في مبنى الرابطة الثقافية – طرابلس
وذلك تكاملاً مع الحملة الشعبية الفرنسية والدولية من اجل تعليق مشاركة الكيان الصهيوني في ” أولمبياد باريس ”
وفي المناسبة كانت كلمة ل ” عدرة ” قال فيها :
بالبداية منرحب بجميع الحضور ومنحي مشاركتكم بهاللقاء الرياضي التضامني مع اخوتنا في غزة ، يلي منضل مقصرين تجاهم لو شو ما عملنا ، لنرفع الصوت تكاملاً مع الحملة الشعبية الفرنسية والدولية
كما انو منحي الصرخة والحملة التضامنية التي اطلقها ابرز نجوم الرياضة حول العالم مع الشعب الفلسطيني بالاضافة الى عشرات الجمعيات والأندية والفعاليات الرياضية تحت عنوان « رياضيون من اجل فلسطين »
نعم اليوم وكل يوم ، من طرابلس الفيحاء رياضيون من اجل فلسطين
لذلك نتوجه الى جميع شرفاء الأمة ومعهم أحرار العالم لكي يمارسوا كل أشكال الضغط المتاحة على اللجنة الأولمبية الدولية من أجل منع الوفد الصهيوني من المشاركة في أولمبياد ” باريس ” ، بل الى دعوة كافة الفرق الرياضية المشاركة في الدورة لعدم اللعب مع الفريق الصهيوني بالإضافة الى منعهم من المشاركة في سائر الدورات الرياضية العالمية ، كشكل من أشكال العقاب لهذا الكيان على جرائمه الغير المسبوقة في غزة وعموم فلسطين وفي جنوب لبنان الشامخ بوجه العدوان
اننا في لبنان البلد الذي عانى وما يزال يعاني من الاحتلال الصهيوني واعتداءاته المتواصلة
ندعوا كي تكون الحملة ليس فقط لعزل الكيان الإجرامي رياضياً ، بل عزله على المستوى الدولي سياسياً وديبلوماسياً وقضائياً واقتصادياً وفي كافة المجالات
وفي الختام ، ستبقى الرياضة أشرف وأرقى من أن يمارسها مرتكبو حروب وإبادات جماعية