على أثر الحادثة المؤلمة في وادي خالد والتي ذهب ضحيتها أحد المواطنين ( لؤي الصاطم) وإصابة أكثر من عشرة عسكريين في الجيش بجروح طفيفة ؛ أجرى النائب وهبي قاطيشه اتصالاته مع بعض الفعاليات في وادي خالد متمنيا عليهم تهدئة الوضع ورفض الإنجرار إلى مواجهة الجيش الذي يعتبر الملاذ الأخير لسيادة وأمن هذا الوطن وأمل المواطنين اللبنانيين في حماية مستقبلهم.
وقد أبدى أهل الفقيد تجاوبا للتعاون مع الجيش، واعتبروا الحادثة عرضية وأملوا ألا تتكرر مع أي مواطن أو فئة من سكان قرى وادي خالد.