علم “ليبانون ديبايت” أن الحكومة لم تبدأ بعد من خلال فريق عملها، بالتفاوض مع حاملي سندات اليوروبوند وسط قلق شديد نظراً لاقتراب موعد الاستحقاق في 9 آذار مما يحدّ من خيارات لبنان ويأخذه الى التخلف عن الدفع من دون اتفاق مع الدائنين ومن دون إعادة هيكلة ودعم دولي مع ما يعني ذلك من تداعيات سلبية على الليرة وودائع اللبنانيين المصرفية.