اعتبر الوزير السّابق اللواء اشرف ريفي، أنّ “الضحية الأولى للتفاهم على الرد الصوري الدولة بدءاً من رأس الهرم، والقرارات الدولية”.
وقال في تغريدة على حسابه عبر “تويتر”:”الدولة تستقيل وتتحول إلى ناطق رسمي لمشروع إقليمي يفاوض بنا وباقتصادنا وبمستقبلنا”.
ولفت ريفي، الى أنّ “هذه التبعية والدونية المنفعية لأهل السلطة تدمِّر لبنان”، مؤكداً، أنّ “الأولوية اليوم إخراج الوطن من السجن الكبير، والباقي تفاصيل”.