في الذكرى السادسة على اعنف عملية التفجير ارهابية شهدتها طرابلس أكد رئيس تجمع عائلات طرابلس والشمال السيد عدنان العمري أن طرابلس لا يمكن أن تنسى عندما امتدت يد الإجرام بكل عنجهية لتفجير مسجدي التقوى والسلام ،
كما وشدد العمري على ضرورة الإسراع بإصدار الأحكام القضائية في هذه الجريمة الوحشية، لإنصاف الشهداء والجرحى المؤمنين وأهاليهم، وليكون عقاب المجرمين درسا لكل العقول الإجرامية
وأضاف ، ستبقى طرابلس أكبر من الجريمة لأن طرابلس هي مدينة العيش والشموخ والعزة، وستبقى عصية على كل المؤامرات و رغم الجراح تبقى طرابلس رمزاً للاعتدال والتمسك بالثوابت الوطنية ومؤسسات الدولة