أشار منسق التجمع من أجل السيادة نوفل ضو، إلى أنه “نختلف في الرأي مع قادة “الجيوش الالكترونية” فتنهال علينا الشتائم والاتهامات بحجة مسّنا بـ “الذات القيادية” لـ “معصومين”!”.
وأضاف “نردّ بـ “بلوك” لأن النقاش السياسي يكون مع سياسيين لا مع “حسابات مسيّرة” فتصبح حملتهم بأننا غير ديمقراطيين! ندخل حسابات قادتهم فنرى ألوف المحظورين! إستتروا!”.
ورأى ضو، في تغريدة ثانية على حسابه عبر “تويتر” أن “المشكلة انه سيأتي من يرد على المغرد “المسيّر” على طريقته وبأسلوبه، فيغيب النقاش العقلاني وتبادل الأفكار لتمتلئ الصفحة بالمهاترات والعنتريات! لذلك اخترت طريقة “الحظر”… فليمارسوا شتيمتهم ولينفسوا عقدهم وفوقيتهم في أمكنة أخرى”.