رحّب المرشح عن المقعد الأورثوذكسي في عكار الأستاذ زياد رحال بالعودة الميمونة لسفراء المملكة العربية السعودية ودولة الكويت واليمن إلى لبنان، وأكد أن لبنان لا يمكن أن يكون إلا ضمن محوره العربي، متمسكًا باتفاق الطائف الذي أرسى دعائم الوحدة الوطنية.
وأشار إلى أن المملكة ودول الخليج كانت وستبقى سند لبنان وشعبه في الأزمات والملمات، ونعول الكثير على دورها والعلاقات المتينة معها، في إعادة لبنان إلى ما كان عليه من ازدهار، ولا ننسى آلاف اللبنانيين الذين يعملون في السعودية والكويت ودول الخليج، ويرفدون الإقتصاد الوطني بالدعم.
ولا شك أن هذه العودة تشكّل بارقة أمل للبنانيين وثقة المجتمع الدولي بلبنان ودوره ومؤسساته.