شدّد النائب السابق إميل رحمة، في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، تعليقًا على كلام الوزير السابق أشرف ريفي، على أنّ “الريفي أشرف يحيي العظام وهي رميم. و”أشرفلو ما يصب الزيت عالنار”.
وكان قد أكّد ريفي، أنّ “اجتماعًا طارئًا في المختارة لمواجهة الحرب على رئيس “الحزب التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط، بحضور رئيس الحكومة سعد الحريري ورئيس “حزب القوات اللبنانية” سمير جعجع ورئيس “حزب الأحرار” دوري شمعون ورئيس “حزب الكتائب اللبنانية” النائي سامي الجميل والمكونات السياديّة المستقلّة، هو المطلوب فالجميع مستهدفون”.
وركّز على أنّ “ماهر الأسد يدير المعركة بالتنسيق والتكامل مع “حزب الله”. عندما التقى الجميع في “البريستول” عام 2005، لم يكن الظرف أقلّ خطورة من اليوم”.