وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ
الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ.. صلى الله عليك سيدي يا رسول الله. وفي ذكرى ولادة النبي الفخر المكللة بالعطر، هنأت الزاوية القادرية في عكار، الأمَّتين العربية والإسلامية بأعظم حدث غيّر وجه البشرية؛ فجاء نبيّ العدل لنشر الخير والمساواة في الأرض.
وأعربت الزاوية القادرية في عكار بهذه المناسبة المباركة، عن تمنياتها بـ “الأمن والأمان والإستقرار للبنان، وأن يعمّ الخير على اللبنانيين ببركة هذه الذكرى وصاحبها”.
وختمت:”كل عام ونحن على هديه سائرون، وعلى نهجه محافظون، ولشرع الله مطبّقون .. والحمد لله رب العالمين”.