غرّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، فكتب: “يبدو أن آخر هم لدى حكام العالم هو مصير الشعب السوري فها هي مشاريع نقل الملايين الى حزام امني ليحلوا محل الاكراد الذين وان قاتلوا داعش الا ان الدستور المسخ لم يلحظ لهم اشارة. كل هذا يكشف حقيقة النظام الذي يريد مجتمعاً متجانساً اي تطهيراً عرقياً وتغيير كل معالم سوريا الاصلية. هولاكو الجديد”.