لاحظت اوساط متابعة التمايز الحاصل داخل اللقاء الديمقراطي في ما خص المواقف من الاوضاع الاقليمية والمحلية ففي حين يهاجم النائب مروان حمادة حزب الله وارتباطاته الاقليمية نجد غازي العريضي في لقاءات مستمرة مع قوى ٨ اذار فيما يفضل الوزير ابو فاعور البقاء في خط الوسط.
وقالت مصادر في حزب الله انه توزيع أدوار لطالما برع جنبلاط في نسجه على الساحة السياسية لكي يبقى بيضة القبان.
المصدر : موقع الكتائب