ترأس وزير الشؤون الاجتماعية ريشار قيومجيان، اجتماع المجلس الأعلى للطفولة، وهو الإطار الوطني المعني بوضع السياسيات الاجتماعية الخاصة بالطفل، في حضور الأمينة العامة للمجلس ريتا كرم وممثلين للوزارات المعنية والمنظمات الدولية والقطاع الأهلي.
وشدد قيومجيان على “ضرورة تفعيل عمل هذا المجلس كإطار وطني ناظم للسياسات الاجتماعية”، معربا عن رغبته بعقد اجتماعات دورية ومنتظمة له وعن استعداده لمتابعة الأعمال.
وتحدث عن “أهمية تفعيل الشراكة والتنسيق بين الوزارات وتمتين علاقتها بالقطاع الأهلي والمنظمات الدولية، لتقدم الأخيرة دعما فنيا وماديا لتلبية الحاجات الكثيرة للطفل، والمتكاثرة في هذه الظروف الصعبة”.
وركز على “ضرورة العمل لتكون الخطط التنفيذية عملية وواضحة، وعدم الاكتفاء برسم استراتيجيات بعيدة من التنفيذ على أرض الواقع”، متحدثا عن “إيلاء أهمية لموضوعات التشريعات عن الطفولة، بالتعاون مع اللجنة النيابية للطفل والمرأة”.
وتحدث عن “أهمية تفعيل الشراكة والتنسيق بين الوزارات وتمتين علاقتها بالقطاع الأهلي والمنظمات الدولية، لتقدم الأخيرة دعما فنيا وماديا لتلبية الحاجات الكثيرة للطفل، والمتكاثرة في هذه الظروف الصعبة”.
وركز على “ضرورة العمل لتكون الخطط التنفيذية عملية وواضحة، وعدم الاكتفاء برسم استراتيجيات بعيدة من التنفيذ على أرض الواقع”، متحدثا عن “إيلاء أهمية لموضوعات التشريعات عن الطفولة، بالتعاون مع اللجنة النيابية للطفل والمرأة”.
