يقول محللون، لـ”العرب”، إن “زيارة السفير السعودي وليد البخاري إلى معراب هي رسالة دعم لرئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع الذي يواجه مسعى واضحا لعزله سياسياً، بدأ الاشتغال عليه منذ مشاورات تشكيل الحكومة في العام 2018، وتواصل مع تجاهل مقترحاته بشأن موازنة العام 2019، ليأخذ بُعدا جديدا من خلال إقصائه من المجلس الدستوري الشهر الماضي وسط ترجيحات أن يتكرر ذات السيناريو في باقي التعيينات”.