بحسب المعلومات، يخشى مسؤولون لبنانيون في المحور الذي كان مقربا من النظام السابق، بأن يكون هناك تسجيلات مخبأة قد تظهر فيما بعد تتعلق ببعضهم، لاسيما أؤلئك الذين كانوا من الزوار الدائمين للعاصمة دمشق وكات تربطهم بالنظام علاقة مصالح وأكثر. ويجري هؤلاء اتصالات واسعة لمعرفة ما اذا كان هناك من تسجيلات في يد رجال نظام الاسد قد تخرج الى العلن.

