أنا والخبر
خسرنا قامة علمية وفكرية كبيرة، علم من أعلام طرابلس والشمال حيث لا نكاد نجد مجالا إلا وكان له الأثر الطيب فيه. رحم الله فقيدنا، فقيد طرابلس ولبنان. كما ونتقدم بأحر التعازي من سماحة مفتي الجمهورية ومن دولة الرئيس ميقاتي وندعو الله أن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.