غرّد الدكتور خلدون الشريف عبر حسابه على “تويتر”، قائلاً: “لو كنت مسؤولًا عن الجامعة العربية لما ترددت في الدعوة إلى اجتماع لبحث كيفية العودة إلى سوريا من بوابة مساندة شعبها الذي تعرض للقتل والقهر على مدى عقد ونيف. وكنت فتحت باب التبرعات دون تمييز بين مناطق نظام ومعارضة. هو الإنسان والحاضر والمستقبل
وهي سوريا العرب للعرب ولو طال الزمن”.