رحّب المرشح على لائحة “الإستقرار والإنماء” عن المقعد السني في طرابلس “مايز أسعد الجندي” بقرار وزارة خارجية المملكة العربية السعودية عودة سفير خادم الحرمين الشريفين وليد بخاري، وبقرار الحكومة الكويتية عودة سفيرها عبد العال القناعي إلى بلدهما الثاني في لبنان.
ورأى أن “العودة الخليجية هي مرحلة جديدة من الأمل والثقة بمستقبل لبنان لمد جسور الحوار والتواصل في دول الخليج”.
وأضاف “خبر مفرح يعطي أملاً للبنان وإنها فرصة ثمينة لإعادة إكتساب ثقة أشقائنا وعلى أمل عودة الجميع فلبنان لا يمكن أن يعيش بلا أشقائه “.
وختم “لنا الثقة في معالجتكم للأمور واحتضان لبنان ورعايته ومساندته في محنته وسنواصل سوياً للعمل على تعزيز العلاقات ولن نسمح بأي إساءة تمسها بعد اليوم”.