جاء في “الأنباء”:
أشار مصدر قيادي معارض عبر “الأنباء” الالكترونية إلى أن “الأمور تتجه من سيئ الى أسوأ لأن اعتذار الحريري لن يكون باباً للحلّ، بل سيفتح أبواب جهنّم أكثر من الأبواب التي فتحها الرئيس عون”، فالاعتذار يضيف المصدر “لم يعد مرتبطاً بالحلقة الداخلية الضيقة، بل رهن تشابك فرنسي – روسي – مصري – أميركي والتعويل على بديل يطرحه الحريري سقط أصلاً لأنّ الرئيس المكلف في حال الاعتذار لن يسمي أحداً”.
واستغرب المصدر مطالبة فريق عون تحديد مهل للتكليف “وهو الذي يعطل انتخاب رئيس جمهورية سنتين ونصف السنة”.