لقاء بعبدا بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف أوضح باختصار من هو رجل الدولة الذي يعمل لإنقاذ البلاد من جحيمها، ومن هو الفئوي الذي يصر على التحاصص والبلد في أتون جهنم الذي صنعته يداه. التاريخ لن يرحم من زجّ بلبنان واللبنانيين في الخراب لأجل مناصب ومكاسب واهية.