رأى منسق “التجمع من أجل السيادة” نوفل ضو أن “هناك من يريد استغلال قضية كاميرات التصوير المسيّرة فوق الضاحية للقول بأن سلاح حزب الله ضروري المزيد
محفوض: بعد الإعتداء أنتظر أن يطل رئيس الجمهورية أو الحكومة وليس نصرالله
غرّد رئيس “حركة التغيير” ايلي محفوض، عبر “تويتر”، قائلا: “بعد الإعتداء الإسرائيلي المعادي ضدّ لبنان أنتظر أن يطل مسؤول رسمي من طراز رئيس الجمهورية لكونه المزيد
نجم: المطلوب إدانة دولية للخروقات الإسرائيلية
غرد النائب نزيه نجم على حسابه على تويتر قائلا:” الاعتداء الاسرائيلي دليل على استمرار خروقاتهم للقرار 1701 والقرارات الاممية… المطلوب ادانة دولية للخرق، وتحصين لبنان المزيد
كيف علّق معين شريف على ما حصل في الضاحية؟
غرد الفنان معين شريف عبر صفحته على تويتر معلقاً على سقوط طائرتين اسرائيليتين مسيرتين في الضاحية الجنوبية ليلاً، حيث كتب: “لازم تعرف يا محتل نحنا المزيد
الطبش: نستنكر وندين الخرق الإسرائيلي للسيادة اللبنانية
غرّدت النائب رولا الطبش، عبر حسابها على “تويتر”، بالقول: “نستنكر وندين الخرق الإسرائيلي للسيادة اللبنانية وللقرار 1701، إثر سقوط طائرتين للعدو في الضاحية الجنوبية. ونحض المزيد
حبيش: الدولة بأجهزتها هي المسؤولة عن حماية السيادة
دان النائب هادي حبيش الخرق الاسرائيلي للسيادة اللبنانية، عبر الطلعات الجوية المتواصلة، كما تسيير الطائرات من دون طيار في خرق واضح للقرار الدولي 1701. وقال: المزيد
طلب جريء من “سبعة”
رفض حزب سبعة في بيان “الخروقات الاسرائيلية المتكررة للاجواء اللبنانية وبغض النظر عن الانقسام الداخلي حول زج لبنان من قبل حزب الله في الصراع الاقليمي المزيد
سلام: ما جرى في الضاحية دليل جديد على استخفاف إسرائيل بقرارات الشرعية الدولية
غرّد رئيس الحكومة السابق تمام سلام عبر “تويتر”، وقال: “ما جرى في الضاحية الجنوبية لبيروت اعتداء سافر على سيادة لبنان ودليل جديد على استخفاف إسرائيل المزيد
جنبلاط… و”الطريقة الأفضل لمواجهة الاعتداء الاسرائيلي”
غرّد رئيس الحزب “التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط، عبر “تويتر”، قائلاً: ” إن أفضل طريقة لمواجهة الاعتداء الاسرائيلي الذي ينذر بتفجير كبير بالوحدة الوطنية فوق كل المزيد
شكوى لبنانية ضد اسرائيل الى مجلس الأمن
أشارت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان الى أن “في سياق الخروقات الإسرائيلية للسيادة اللبنانية والتي زادت وتيرتها في الفترة الاخيرة حيث بلغت ٤٨١ خرقاً في المزيد